تقليدية تتخطى حدود المألوف.

تصميم سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه.

نظرة واحدة تختصر الحكاية. هذه السيارة هي الاستمرارية المذهلة لتقاليد BMW كوبيه المغرقة في العراقة. وهي تجسيد لأيقونة انبثقت من تاريخ BMW: ألا وهي سيارة BMW 2002 الأسطورية. وعلى الرغم من ذلك، فهي تتباهى بشخصيتها الخاصة التي تنبض بالعاطفة الجياشة والهدوء، حيث لا يتوانى أي طراز من طرازات سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه عن تأكيد شخصيته المتمرّدة. بينما تحظى المقصورة باستمرار بتصميم يُساعدك على استشعار متعة القيادة المكثّفة. وها هي الكوبيه تمضى قدماً نحو تحقيق معايير جديدة.

تقليدية تتخطى حدود المألوف.تصميم سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه.

نظرة واحدة تختصر الحكاية. هذه السيارة هي الاستمرارية المذهلة لتقاليد BMW كوبيه المغرقة في العراقة. وهي تجسيد لأيقونة انبثقت من تاريخ BMW: ألا وهي سيارة BMW 2002 الأسطورية. وعلى الرغم من ذلك، فهي تتباهى بشخصيتها الخاصة التي تنبض بالعاطفة الجياشة والهدوء، حيث لا يتوانى أي طراز من طرازات سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه عن تأكيد شخصيته المتمرّدة. بينما تحظى المقصورة باستمرار بتصميم يُساعدك على استشعار متعة القيادة المكثّفة. وها هي الكوبيه تمضى قدماً نحو تحقيق معايير جديدة.

لمعرفة المزيد

التصميم الخارجي.

شخصية مفعمة بالمرح.

ينبثق الخط المتموّج من خلف المحور الأمامي، ويتجه للأعلى في منطقة الجناح الأمامي مؤكّداً على الشكل الرياضي الديناميكي الذي يشبه الإسفين، وعندما يتكامل مع أقواس عجلاتها المفتولة كالعضلات فإنه يثبت بأن سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه مهيأة على الدوام لتولي دوراً قيادياً.
لمعرفة المزيد

مؤخّرة مهيمنة.

تتألق المصابيح الخلفية بشكلها الذي يشبه حرف L، بينما تعزز أشرطة الإضاءة LED بتخطيطها الأفقي، من تأثيرها الواسع، وتعمل حافة المشتت الخلفي لسيارة M235i على الحد من الحركة الصاعدة عند السرعات المرتفعة.
لمعرفة المزيد

دفع أمامي دون قيود.

تسلك خطوط انحناءات غطاء المحرك ذو الطول الإضافي، مسارات تدفق الهواء، بينما تُجسد فتحات الهواء الكبيرة قوة سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه والتي تبهرك حتى وهي لم تتحرك بعد.
لمعرفة المزيد

مصابيح أمامية تخطف الأبصار.

تنحو المصابيح الأمامية بشكل حاد باتجاه الشبك الكلوي ثلاثي الأبعاد، والذي يعطي بمظهره شديد اللمعان، والشرائح الكلوية التي تميل إلى الأمام ، عمقاً حقيقياً. كما يعمل الإطار الكلوي من الكروم على تحسين هذا المظهر ويمنح السيارة إطلالة مبهرة.
لمعرفة المزيد

عالم من الألوان.

المرايا الخارجية باللون الرمادي فيريك هي من بين الخصائص الخارجية المميّزة لسيارة M235i. فألوانها البارزة تتواجد أيضاً على الشرائح الموجودة في فتحات الهواء التي تتموضع على الجانبين وعلى العجلات المهيمنة قياس 18 بوصة. والنتيجة: مظهر رياضي أخّاذ.
لمعرفة المزيد

المقدمة والمؤخّرة.

كل ما في هذه السيارة ينحو باتجاه واحد: إلى الأمام. وهذا ينطبق تماماً على المقدمة. ويتجلى ذلك بوضوح من خلال الشبك الكلوي الذي يميل باتجاه الأمام بخطوطه المنحنية الأربعة التي تسلك مسارات تدفق الهواء، والشكل المدبب للمصابيح الذي يعطي الواجهة المألوفة لسيارة BMW شخصية مستقلة تماماً.
تؤكّد الإعدادات الدقيقة، التي تتخذ الطابع الأفقي، لمؤخرة السيارة على المسار العريض لسيارة BMW الفئة الثانية كوبيه. ونظراً للتناغم البصري بين العادم الخلفي والمنطقة المنخفضة الخلفية المجاورة له، تبدو السيارة وكأنها أقرب ما تكون إلى الأرض. أما الشخصية ذات الصبغة الرياضية على الخصوص في سيارة M235i فتعززها حافة المشتت على المؤخرة. وبالإضافة إلى مؤثراتها البصرية، فهي أيضاً تؤثر على ديناميكية القيادة من حيث الحد من الحركة الصاعدة عند السرعات المرتفعة، وزيادة الضغط السطحي.

التصميم.

جميع عناصر التصميم الهامة في فيلم واحد: ألقِ نظرة عميقة على سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه.

التصميم.

جميع عناصر التصميم الهامة في فيلم واحد: ألقِ نظرة عميقة على سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه.

تصميم المصابيح.

المصابيح الدائرية المزدوجة التي تتموضع على مساحة واسعة على الهيكل الخارجي للسيارة، تُركّز على ما هو أهم: الطريق. ومن جهته يضفي الشكل الأفقي مظهراً أكثر اتساعاً على المقدمة، حيث يتسم المظهر بالكثافة والتركيز، بينما تكتسب السيارة بفضل انعكاسات الضوء المختلفة على السطح مظهراً جديداً، ينبض بالحيوية ويزداد تألقاً بفضل العناصر ثلاثية الأبعاد في مصابيح زينون الأمامية الاختيارية. واثقة بنفسها، هذا ما تستشفه من أي زاوية نظرت إليها: تبهرك المصابيح الخلفية بالأشرطة العريضة من مصابيح LED الحمراء، فتصميمها أحادي البنية يعزز من درجة إبهارها ويمنحها تأثيراً نهاراً وليلاً.

المقصورة.

تصميم يناسب أصعب الأذواق: حالما تجلس خلف عجلة القيادة في سيارة BMW الفئة الثانية كوبيه فإنَّك تصبح محور الاهتمام. ذلك أن كامل المقصورة قد تم تصميمها بشكل يركِّز على السائق.
تم توجيه لوحة التجهيزات المركزية المائلة نحو السائق، وتم تثبيت شاشة التحكُّم بشكل مثالي على مستوى نظره، كما تم وضع كافة الوظائف الهامَّة في متناول يده. كما أنَّ نوافذ BMW الفئة الثانية كوبيه لا إطارات لها لذلك فإنَّها لا تعيق الاستمتاع بالمشاهد على الطريق. فضلاً عن ذلك فإنَّ الأسطح المتداخلة بشكل مذهل والخطوط الديناميكية الرائعة تنقل الشكل الخارجي الرياضي إلى الداخل. ومن الطبيعي أن يتم كل ذلك بحرفية تصنيع متناهية، وعبر استخدام أجود أنواع مواد التصنيع.